مستهل ..
أبداً لا ولم ولن يمكن يوما أن نراهن على بحريننا، فهي ميثاقنا ودستورنا، في حياتنا ومماتنا، وكل عام والبحرين حكومة وشعبا بألف خير..
] ] ]
لا تأمنوا الحركات والتنظيمات والجمعيات الإسلامية التي توليكم ثقتها فيكم وفي ولائها للقيادة الرسمية والوطن، فقد تكون هي المشروع الإرهابي القادم..
] ] ]
كثر الحديث عن الإرهاب، حتى أوشك أن يكون قارة كونية، وتصبح الدول التي تتحدث عنه وتخشاه قرية صغيرة مهجورة نائية!!
] ] ]
كل الطرق تؤدي إلى روما، إلا الإرهاب، فإنه يختصر الطرق بتدميرها أولا، قبل الوصول إلى روما!!
] ] ]
كلما حل الإرهاب في مدينة، كثرت الغربان والبوم، وزاد نعيقها ونعيبها!!
] ] ]
الإرهاب أن تكون بلا قلب!!
] ] ]
سألوا الإرهاب ما اسمك؟ أجاب: التجربة خير إرهاب!!
] ] ]
لو كان للإرهاب اسم آخر، لكان الجحيم!!
] ] ]
يوشك الإرهاب أن يكون دما يجري في عروقنا!!
] ] ]
لا تخشوا من الإرهاب، بل اخشوا من صنعه!!
] ] ]
مشكلة بلداننا العربية، أنها ابتلت بأحزاب ومنظمات لا تدين الإرهاب، وكما لو أنها جزءا من تكوينه!!
] ] ]
استمرار الإرهاب في أوطاننا العربية، لا يسهم إلا في استمرار عدم الثقة بأنظمتها!!
] ] ]
الإرهاب العربي، أصبح عملة نادرة وفريدة في سوق البورصة والنفط الأوروبية!!
] ] ]
أوروبا أشعلت وقودها من إرهابنا، ونحن أشعلنا بإرهابنا جحيمنا علينا!!
] ] ]
في أوروبا الإرهاب استثناء، أما في أوطاننا العربية فالإرهاب قاعدة!!
] ] ]
عندما يحدث أي إرهاب في أوروبا، فهو محكوم بالمواقف والقوانين، أما الإرهاب لدينا نحن العرب، فهو رهن الانفعالات والعواطف، وما بعد الحرق إلا الرماد!!
] ] ]
كل ما يصدر عن تطرف في أوطاننا العربية، مستثمر في البنوك الأوروبية والأمريكية، ولو بأرصدة مؤجلة!!
] ] ]
أوروبا تمارس هيمنتها شبه المطلقة على الأنظمة والشعوب العربية، نظرا لعدم قدرة هذه الأنظمة والشعوب، على حسم أمرها تجاه ما يهددها من إرهاب!!
] ] ]
نوشك نحن العرب أن نكون الوحيدين في هذا الكون، من يختلف مع وعلى الإرهاب ومن يتفق عليه!!
] ] ]
فيما توجه أوروبا أصابع الإتهام إلى مرتكبي الإرهاب مباشرة، توجه دولنا ومنظماتنا العربية، أصابع الإتهام إلى بعضها، لتدخل في حرب لا هوادة فيها!!
] ] ]
فيما تتعامل الدول الأوروبية بواقعية شديدة وبمسؤولية سياسية شاملة وبشفافية عالية، تتعامل معه دولنا العربية بوصفه لغزا يصعب حله، بل يزيد الطين بلة!!
] ] ]
عجبي من عرب ينتظرون الأبشع حتى تثور نخوتهم ولا تقعد، المؤامرة يا صحبي أشد وطأة على القلب من جريمة ترتكبها داعش هنا أو حكومة طهران هناك، المشكلة فينا!!
] ] ]
قالها الريس السيسي: مافيش حل تاني، ياحنه انموت يانتو اتموتو، رجل حدد موقفه صراحة من الإرهاب، وعمار يامصر..
] ] ]
ما لله لله، وما لقيصر لطهران وداعش!!
] ] ]
بيدهم لا بيد عمرو، مصائرنا رهينة المجهول الأحمق!!
] ] ]
أحبك يا بحرين حبين، أحبك لأنك لا زلت تمطرين، وحب لأنك تجمعين في مفترق الطرق بحرين..